المقهى الحواري الشبابي

المقهى الحواري الشبابي يعقد جلسة تحت عنوان “الفجوة بين جيل الآباء والأبناء”

بدعوة من فريق شعلة ناشط الشبابي التابع لجمعية ناشط الثقافية الاجتماعية، عقد المقهى الحواري الشبابي لقاءً تحت عنوان الفجوة بين جيل الآباء والأبناء، حيث أدار الجلسة الإعلامي بلال حجازي وذلك بمشاركة عدد من الشبان والشابات من مخيم عين الحلوة والجوار.

تمحورت الجلسة بداية بمقدمة عن الفجوة بين الآباء والأبناء وذلك من خلال لعبة لإيصال وإظهار الفجوة بين الآباء والأبناء.

بالإضافة إلى معرفة أسباب الفجوة والمشاكل التي يعاني منها الشباب مع الجيل الأكبر. والتركيز على موضوع التواصل بين الآباء والأبناء.

كما تم البحث في إيجاد حلول لتقليص الفجوة بين الآباء والأبناء، وطُرحت بعض الحلول منها أن الجميع أصبح لديه وسائل تواصل اجتماعي.

وتم طرح حل المشاكل بين الابن والأب من خلال تدخل طرف لحل المشكلة أو تغيير طريقة الأسلوب في التعامل من ضمنها بعض التنازلات، كما أن التواصل مع الأهل يقلّص الفجوة بينهما.

واعتبر البعض أن تغيير الأسلوب للأفضل يفتح قنوات للحوار بين ال ابن والاب، مع ضرورة إبداء الحب وإظهاره لأن الرضا النفسي يخلق تواصل، كذلك الحديث مع الاهل دون مقابل أو حاجة، وإعطاء الوقت والمساحة مع الاهل وهذا يخلق الحوار والتواصل مع الاهل.

 

زر الذهاب إلى الأعلى