غير مصنف

أهالي البدّاوي مصدر اعتزاز منتسبات نادي بنات فلسطين

مقابلات
الفرح- السعادة- الإعتزاز هو شعور عدد من متسبات نادي بنات فلسطين اللواتي شاركن في الأنشطة المتنوّعة في إطار يوم المخيّم الفلسطيني الذي نظّمته جمعيّة ناشط الإجتماعيّة الثقافيّة بالمشاركة مع مؤسّسة الأطفال والشباب الفلسطينية ومنظمة الشبيبة تزامناً مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
حميدة الحسين- الطالبة في الصفّ الخامس ابتدائي في مدرسة دير القاسي والتي شاركت في تقديم قصيدة الزنبقات وشاركت في التقديم الجماعي لقصيدة “قلنا لبيروت” عبّرت عن اعتزازها بالاستقبال الحارّ من قبل أهالي وأطفال مخيّم البداوي، وأكّدت ان تشجيع الحضور أشعرها بثقل المسؤولية الملقاة على عاتقها والتي ستترجم بتحسين أدائها بشكل متواصل.

زينة قاسم- الطّالبة في الخامس ابتدائي في مدرسة دير القاسي والتي قدّمت قصيدة “قلبي انجرح” أكّدت ان تشجيع أهالي البدّاوي واستقبالهم الحار لنا أعظانا دفعة جديدة ووضعنا أمام تحدّ النجاح مرّة أخرى.

مريم طه الطالبة في السادس أساسي من مدرسة مرج بن عامر والتي قدّمت قصيدة “لي حكمة المحكوم بالإعدام” وشاركت في الأداء العامّ لقصيدة “قلنا لبيروت” أبدت اعتزازها بأهالي البدّاوي وشكرت الحماس والتشجيع الذي قدّموه والذي جعلها تشعر بالفخر والإعتزاز لانتمائها لنادي بنات فلسطين في جمعيّة ناشط الإجتماعية الثقافية.

ماريا بيرومي- الطالبة في الرابع ابتدائي من مدرسة الناقورة والتي قدّمت قصيدة “تقدّموا- ولاشيء يعجبني” والتي أثنت على أداء فريق البانوراما الشعري والمسرح والدبكة والفولكلور الذين تألّقوا في أدائهم ونالوا تشجيع واستحسان أهالي مخيّم البدّاوي.

أما زينب حوراني الطالبة في الخامس أساسي من مدرسة قبية فأبدت اعتزازها للمشاركة في الأنشطة التثقيفيّة والتربويّة والترفيهيّة، وتحديداً المسيرة التي طافت كل انحاء المخيّم، والتي لاقت ترحيب واعتزاز أهالي مخيّم البدّاوي وحفاوتهم الغالية بضيوفهم من مخيّم عين الحلوة.

زر الذهاب إلى الأعلى